رئيس قسم هندسة البوليمرات والبتروكيمياويات يشارك بتأليف كتاب حول (Polymer Gels) عن دار سبرنجر العالمية
شارك رئيس قسم هندسة البوليمرات والبتروكيمياويات في كلية هندسة النفط والغاز في جامعة البصرة للنفط والغاز الدكتور وهام اسهير لفته الاسدي بتأليف كتاب حول البوليمرات الهلامية : تحضيرها وتشخيصها (Polymer Gels ) باللغة الانكليزية والصادر عن دار النشر العالمية سبرنجر (Springer) كبرى دور النشر العالمية الرصينة ، وجاء الكتاب بواقع 405 صفحة، وصدر خلال شهر تشرين الاول الجاري، وتمثلت مشاركة أسهير بكتابة الفصل (الحادي عشر) والذي جاء بعنوان البوليمرات الهلامية الذكية (Smart Polymer Gels)، ويتناول هذا الفصل تطبيقات البوليمرات الهلامية الذكية فهلام البوليمر الذكي عبارة عن هيكل شبكي بوليمر يتضخم أو يتقلص كإستجابة للتغير في البيئة المحيطة. المواد الهلامية البوليمر الذكية قادرة على امتصاص كمية كبيرة من الماء أو السوائل البيولوجية وتحريرها عندما يتم تغيير خصائص معينة مثل درجة الحرارة ، والضوء ، ودرجة الحموضة ، والمجال الكهربائي للوسط المحيط. التركيبات الكيميائية للمواد الرئيسية من هلام البوليمر الذكية هي العوامل الرئيسية التي تحدد الخصائص النهائية وتحتوي مواد البوليمر الذكية على مجموعة واسعة من التطبيقات الطبية مثل نظام توصيل الأدوية والعضلات الاصطناعية والمشغلات بالإضافة إلى ذلك يتم استخدام مواد البوليمر الذكية في معالجة المياه مثل الأيونات والأصباغ الممتزات.ويعد الكتاب مصدراً رائداً للباحثين والعلماء العاملين في مختلف المجالات التي تشمل البوليمرات والمواد الحيوية والتكنولوجيا النانوية الحيوية والمواد الوظيفية.
وللاطلاع على الفصل الخاص بالدكتور وهام اسهير لفتة الضغط على الرابط ادناه:
https://link.springer.com/
إصدار لتدريسي في كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز حول مستقبل نضوب النفط في البصرة
صدر للتدريسي في كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز في جامعة البصرة للنفط والغاز الاستاذ الدكتور هيثم عبد الله سلمان دراسة بعنوان (مستقبل نضوب النفط في محافظة البصرة) وذلك عن مركز البيان للدراسات والتخطيط ، وجاءت أهمية الدراسة بوصف النفط الخام في محافظة البصرة يمثل السلعة الاستراتيجية الوحيدة تقريباً التي لها القدرة التنافسية في الأسواق الدولية؛ ومما لا ريب فيه أن للنفط أهمية استراتيجية من المنظور الاقتصادي والسياسي والأمني ومن الناحيتين الذاتية والموضوعية؛ لما له من خصائص فنية كثيرة، فضلاً عمّا يمثله من مصدر رئيس للطاقة لتحريك معظم أوجه نشاط التنمية الاقتصادية، وقد تطرق المؤلف الى مفهوم النفط واهميته الاستراتيجية واشار الى ان ما يؤخذ على الاهمية الاستراتيجية للنفط هو انه تحول من سلعة تجارية عالمية يتاجر فيها العالم الى احد الاصول المالية مثل الاسهم او العملات وهذا التحول يؤدي الى تعرض النفط لتقلبات حادة في الاسعار نتيجة للمضاربة على اسعاره، كما ان التغير المناخي المصاحب لاستخدام النفط سيشكل ركنا مهما في سيناريوهات مستقبل النفط. وتطرق سلمان لمفهوم نضوب النفط الخام ومراحله وفرق هنا المؤلف بين مفهومي النضوب الاقتصادي التقني للنفط والنضوب المادي الفيزيائي للنفط والمقصود به انتهاء الاحتياطي النفطي تماما من باطن الارض، كما تطرق لنماذج نضوب النفط الخام ومنها نموذج هارولد هوتلنك ونموذج ماريون كينج هوبرت ،كما استعرض واقع نضوب النفط الخام في البصرة والعمر الافتراضي لنضوب النفط الخام واثاره حيث بين الكاتب بانه كلما ضمنت الدولة عمرا افتراضيا اطول للنفط الخام تعزز امنها الاقتصادي والسياسي، وتناول المؤلف ايضا العوامل المؤثرة في الاتجاهات المستقبلية لنضوب النفط الخام في البصرة واشار الى انه كلما توسع انتاج الطاقة المتجددة انخفض استهلاك النفط عالميا ومن ثم ينخفض الطلب العالمي على النفط الخام ، وقد ولدت هذه الدراسة افكارا اساسية لوضع استراتيجية جديدة حول مستقبل نضوب النفط في العراق ومحافظة البصرة معا لان معظم احتياطات العراق النفطية تقع في اراضي البصرة ومن ثم ينبغي مراعاة مسألة تنويع الدخل والتحول التدريجي نحو الاقتصاد غير النفطي، ويتبين من خلال ما جاء في الدراسة أن مستقبل النفط في محافظة البصرة يعتمد على واقع نضوبه؛ وذلك نتيجة اختلاف العوامل المؤثرة عليه؛ فالعوامل المؤثرة على واقع نضوبه تعتمد على كمية الاحتياطيات النفطية، ومستوى الإنتاج اليومي، وأسعار مصادر الطاقة،غير أن هذه العوامل تعتمد على عوامل خارجية لا يمكن التنبؤ بمستوى حدوثها،ومن ثم بمعدل نمو إنتاجها وكميته، ومنها إنتاج الطاقة المتجددة، والطاقة غير التقليدية، والطاقة غير المجدية اقتصادياً، فضلاً عن العوامل التي قد تفرض دولياً بشأن استقلال إقليم كردستان الذي جرى الحديث عنه خلال الأشهر السابقة وغيرها.
باحثان من كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز يصدران كتاباً عن معوقات التعليم العالي في العراق
صدر عن مركز البيان للدراسات والتخطيط الكتاب الموسوم (معوقات التعليم العالي والبحث العلمي وامكانية النهوض بمؤسساته التعليمية والبحثية في العراق) وهو من تأليف عميد كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز في جامعة البصرة للنفط والغاز الاستاذ الدكتور يحيى حمود حسن بالاشتراك مع التدريسي في كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز في جامعة البصرة للنفط والغاز الاستاذ الدكتور هيثم عبدالله سلمان ، وكان الفصل الاول للكتاب بعنوان (واقع التعليم العالي وسوق عمل الشباب في العراق) وتعرضا فيه لمفهوم التعليم العالي وسوق عمل الشباب ومتطلباته وواقع التعليم العالي ودوره في سوق العمل وواقع سوق العمل ومميزاته ومعوقات التعليم العالي في مواجهة تغيرات سوق العمل في العراق وتم التطرق للدور المأمول لفلسفة التعليم العالي في توسيع فرص توظيف الشباب بالعراق ، وللحيلولة دون تفاقم المعوقات التي تعترض نظام التعليم في العراق ولرسم سياسة للتعليم العالي والبحث العلمي اقترح المؤلفان ان تتضمن تلك السياسية في فلسفتها الاتي (سياسة التعليم العالي الجديدة والذي يعتمد على الاسس الجديدة للتعليم العالي وهي: البحث العلمي والتعلم والابداع والابتكار فضلاً عن الاخلاص في العمل التطبيقي/وثانيا اصلاح نظام الرواتب والاجور في التعليم العالي /ومشهد التعليم العالي قديماً وحديثاً من وجهة نظر الدولة وفيه اقترحا على الجامعات العراقية ان تتبع منهج التفكير بنحو خلاق وما يطلق عليه التفكير خارج الصندوق /حساب تكاليف التعليم العالي ومنافعه/مدى اقتراب التعليم العالي ومهام البحث العلمي من سوق العمل/التعليم العالي المسائي والاهلي/الادارة الجامعية) وختم الفصل بالاستنتاجات والتوصيات ، ومن الاستنتاجات اتساع الفجوة بين مخرجات التعليم العالي ومتطلبات سوق عمل الشباب في العراق كما ان مخرجات التعليم العالي تركز على المعلومات والمعارف ولا تركز على المهارات والخبرات والسلوكيات واساليب العمل المنتج فضلا عن انها تدرس بهدف النجاح وليس الابداع وكذلك التوجه نحو التعليم الاهلي ليس ناجماً عن ضرورات سوق العمل ومتطلباته وانما لمقتضيات فرضتها سياسة القبول المركزي في كثير من الاحيان. واوصى المؤلفان بضرورة اعادة النظر بالقبول بالدراسات العليا وضرورة الاهتمام بنشاطات الجامعة المنتجة وتوجيه مخرجات التعليم لعالي في العراق نحو القطاعات الاقتصادية الاكثر رواجا ولكل محافظة ما يناسب طبيعتها. اما الفصل الثاني فجاء بعنوان ( واقع البحث العلمي في العراق وافاقه المستقبلية) وتطرقا فيه لمفهوم البحث العلمي ومنظومته واهمية البحث العلمي واولياته وفيه اشارا الى ان من الاولويات الرئيسة لتطوير البحث العلمي هو وجود باحثين اكفاء يمتازون بالأبداع والابتكار فالبحث العلمي يتطلب فئة مميزة لديهم مؤهلات وخبرة ودقة الملاحظة والامانة العلمية والموضوعية وحب البحث العلمي وكذلك تم بحث موضوع واقع البحث العلمي في العراق ومعوقاته ومنها ضعف الرقابة على نوعية البحث العلمي وضعف القوانين الواضحة للمراكز البحثية وترهل المراكز البحثية ووحداتها بالإضافة الى موضوع فلسفة تطوير البحث العلمي في العراق ومعالجاته ومنها (استراتيجية البحث العلمي، معالجات البحث العلمي التطبيقية ومنها اعتماد معايير الجودة الشاملة في ادارة المؤسسات البحثية والتركيز على نوعية البحوث وجودتها).
صدور كتاب (الإصلاح الاقتصادي والفساد في العراق) لتدريسي في كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز
ضمن سلسلة اصدارات مركز البيان للدراسات والتخطيط لعام 2018 صدر كتاب (الإصلاح الاقتصادي والفساد في العراق) للتدريسي في كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز في جامعة البصرة للنفط والغاز الأستاذ الدكتور هيثم عبد الله سلمان، وجاء الفصل الاول بعنوان حزمة الاصلاحات الاقتصادية في العراق وفيه تعرض لمفهوم الاصلاح الاقتصادي واهميته وملامح الاقتصاد العراقي ومشكلاته ومنه تعرض لبعض الملامح الاقتصادية الكمية واختلال الهيكل الانتاجي واختلال القطاع المالي والاختلال في الهيكل السلعي، وتناول الكتاب كذلك اسباب الاختلال الاقتصادي في العراق ونتائجه وتناول المؤلف في كتابه ايضا حزمة الاصلاحات الاقتصادية الداخلية الحالية والمتوقعة في العراق وفيها تطرق لعدة محاور ومنها المحور الاداري ومحور الاصلاح الاقتصادي ومحور الاصلاح المالي ومحور الاصلاح الخدمي ومحور مكافحة الفساد وتعرض لحزمة الاصلاحات الاقتصادية المتوقعة والحزمة الناجحة للإصلاح الاقتصادي في العراق ، ويرى المؤلف بان الاصلاح الاقتصادي يمكن اجراءه من خلال اعداد خطة خمسية للنهوض بواقع الاقتصاد فضلا عن الاصلاحات الاتية وهي (حزمة الاصلاح الاداري وحزمة الاصلاح الاقتصادي من خلال القطاع الخدمي (السكن والكهرباء والتعليم والصحة) وتطرق كذلك لقطاع الزراعة والقطاع النفطي وفي موضوع القطاع الاخير أوصى الباحث بضرورة تخلص العراق من حالة الدولة الريعية المعتمدة على ريع النفط بنحو اساس لان الاعتماد على الريع النفطي وحده يعني ان الزيادة في عدد السكان ستؤدي الى تراجع في مستوى دخل الافراد وتطرق سلمان كذلك لمحور محاربة الفساد ومحور الاصلاح التشريعي، اما الفصل الثاني كان بعنوان (اعداد خطة استراتيجية طارئة لمكافحة الفساد الاداري والهدر المالي في العراق) وفيه تناول تعريف الفساد واسبابه واثاره وواقع الفساد في العراق وقدم مقترح خطة استراتيجية طارئة لمكافحة الفساد الاداري والهدر المالي وتطرق خلالها لموضوع حوكمة صياغة الاستراتيجية ومنهجية الاستراتيجية وخطوات صياغة الاستراتيجية وخطة العمل ، ويرى المؤلف بان مشكلة الدراسة جاءت على أن تبني حزمة الإصلاحات الاقتصادية في العراق قد ترافقت وصدمتين إحداهما: داخلية تمثلت بظاهرة الفساد الإداري والهدر المالي، ومن ثم انطلاق التظاهرات الشعبية الكبيرة. والأخرى: الخارجية المتمثلة بانخفاض أسعار النفط العالمية، ولحل المشكلة فقد استندت الدراسة إلى فرضية مفادها أن الإصلاح الاقتصادي في العراق يتطلب تدابير علمية، واقتصادية، وفنية، وإدارية، وقانونية؛ لنجاح إجراءات الإصلاح تلك، وأن أي إخفاق في أحد تلك الجوانب قد يعرقل برامج الإصلاح الاقتصادي برمته، ولأجل إثبات فرضية الدراسة أو نفيها، فقد هدفت الدراسة في هذا الكتاب إلى وضع حزمة من الإصلاحات الاقتصادية التي تنقل الاقتصاد العراقي من حالة الكساد والركود الاقتصادي إلى حالة الانتعاش والرفاه.
كتاب (اقتصاديات الطاقة المتجددة في المانيا ومصر والعراق) للتدريسي في كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز الأستاذ الدكتور هيثم عبد الله سلمان
كتاب (اقتصاديات الطاقة المتجددة في المانيا ومصر والعراق) صادر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في قطر وهو من تأليف التدريسي في كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز في جامعة البصرة للنفط والغاز الاستاذ الدكتور هيثم عبد الله سلمان، وجاء الكتاب بواقع 358 صفحة ،وبحث الكتاب ماهية الطاقة المتجددة من النواحي الهندسية والعلمية والجغرافية وكيفية الافادة من تلك النواحي في التحليل الاقتصادي وقسم الكتاب لاثني عشر فصلاً،فضلاً عن الفصل الاخير الذي عرض اهم الاستنتاجات والتوصيات، وتناول الفصل الاول الاطار المفاهيمي لمصادر الطاقة المتجددة اما الفصل الثاني فكان حول مصادر الطاقة المتجددة العالمية اما الفصل الثالث فكان عن العوامل المؤثرة في انتاج الطاقة المتجددة والفصل الرابع كان حول دور الطاقة المتجددة في تعزيز التنمية المستدامة والفصل الخامس ناقش واقع اقتصاديات الطاقة الاحفورية في المانيا الاتحادية والفصل السادس كان للحديث حول واقع اقتصاديات الطاقة المتجددة في المانيا الاتحادية ومصر والعراق اما الفصل السابع بحث سياسات الطاقة في المانيا الاتحادية ومصر والعراق اما الفصل الثامن فقد خصص للحديث حول تحليل المؤشرات البيئية والاقتصادية المتعلقة بالطاقة في المانيا الاتحادية ومصر والعراق والفصل التاسع كان حول التحديات الاقتصادية التي تواجه انتاج الطاقة المتجددة في المانيا الاتحادية ومصر والعراق اما الفصل العاشر فتناول المحددات الجغرافية التي تواجه انتاج الطاقة المتجددة في المانيا الاتحادية ومصر والعراق اما الفصل الحادي عشر فكان حول سيناريوات انتاج الطاقة المتجددة في المانيا الاتحادية ومصر والعراق والفصل الثاني عشر والاخير كان تحت عنوان امكان الافادة من مصادر الطاقة المتجددة في العراق، وخرج الكتاب باستنتاجات فرعية عامة وخاصة والعامة تمثلت ببقاء النفط الخام المصدر الرئيسي في ميزان الطاقة العالمية وانحسار استهلاكه في انتاج الطاقة الكهربائية العالمية والتوسع في استهلاكه لمجمل الاستخدامات الاخرى وذلك لعدم وجود المصدر البديل للنفط الخام الذي لديه الخصائص والميزات نفسها المتوافرة للنفط.
كتاب (صناعة النفط والغاز في العراق) لرئيس قسم إدارة وتسويق النفط والغاز الاستاذ المساعد الدكتور امجد صباح عبد العالي
صدر عن مركز الامارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية كتاب (صناعة النفط والغاز في العراق: الاتجاهات الحالية والمستقبلية للفترة 2000-2020) لرئيس قسم إدارة وتسويق النفط والغاز في كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز في جامعة البصرة للنفط والغاز الاستاذ المساعد الدكتور امجد صباح عبد العالي بالاشتراك مع الاستاذ الدكتور نبيل جعفر رضا، والكتاب جاء بواقع 136 صفحة، حيث تركز الكتاب على عدة موضوعات مهمة ومنها (اقتصاديات صناعة الغاز الطبيعي في العراق ) وموضوع ( تقييم العقود الاستثمارية لصناعة النفط والغاز الطبيعي في العراق) وكذلك (التقديرات المستقبلية لإنتاج النفط وتصدير الغاز الطبيعي في العراق) وصولاً الى (الاستنتاجات والتوصيات)، ويؤكد المؤلف بان أهمية الغاز الطبيعي قد زادت كمصدر رئيس للطاقة العالمية نظرا لما يتسم به من خصائص اقتصادية وبيئية ، مما أدى إلى الاهتمام به في ظل التوجه العالمي نحو الحفاظ على البيئة العالمية، كما رافق ذلك تطور تكنولوجيا صناعة الغاز الطبيعي العالمية من خلال تطوير تقنيات الغاز الطبيعي المسيل LNG وتحويل الغاز إلى مشتقات هيدروكربونية GTL ، تلك التطورات العالمية كانت غائبة عن الاقتصاد العراقي إذ تأخر استثمار الغاز الطبيعي لعقود طويلة مما جعل صناعة الغاز الطبيعي في العراق تتسم بالتخلف التكنولوجي، ويأتي هذا الكتاب لتسليط الضوء على مشاريع تطوير صناعة الغاز الطبيعي في العراق من خلال جولات التراخيص النفطية والغازية من جهة ومشروع شركة غاز البصرة BGC بالشراكة مع شركة شل Shell ودراسة أثر تلك المشاريع في تطوير صناعة الغاز الطبيعي في العراق.
كتاب (اقتصاديات صناعة الغاز الطبيعي) للاستاذ المساعد الدكتور امجد صباح عبد العالي من كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز
صدر عن شركة الغدير للطباعة والنشر كتاب (اقتصاديات صناعة الغاز الطبيعي) من تأليف المعاون الاداري في كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز في جامعة البصرة للنفط والغاز الاستاذ المساعد الدكتور امجد صباح عبد العالي بالاشتراك مع الاستاذ الدكتور نبيل جعفر عبد الرضا، وجاء الكتاب بواقع (104) صفحة، وتضمن الكتاب خمسة فصول ،تحدث في الفصل الاول حول مفاهيم اساسية عن الغاز الطبيعي ومعالجته اما الفصل الثاني فخصص لموضوع تكنولوجيا صناعة الغاز الطبيعي العالمية وركز الفصل الثالث على هيكلية اسواق الغاز الطبيعي العالمية وفيه تطرق لموضوع الاسواق العالمية للغاز الطبيعي وتسعير الغاز لطبيعي في الاسواق العالمية اما الفصل الرابع فكان حول اقتصاديات الغاز الطبيعي العالمية متحدثاً حول الاحتياطي العالمي للغاز الطبيعي والانتاج العالمية من الغاز الطبيعي والاستهلاك العالمي من الغاز الطبيعي والتجارة العالمية للغاز الطبيعي وكان الفصل الخامس والاخير بعنوان تجربة قطر في تطوير صناعة الغاز الطبيعي وفيه تعرض لموضوع اقتصاديات الغاز الطبيعي في قطر،، وأشار المؤلف الى ان اهمية الغاز الطبيعي زادت كمصدر احفوري للطاقة نظراً لما يتسم به من خصائص اقتصادية وبيئية مما زاد من القيمة المضافة لاستثماره فالغاز الطبيعي قادر على تامين الطاقة على المستوى العالمي وذلك نتيجة للتطورات التكنولوجية التي تشهدها صناعته ولهذا جاءت اهمية الكتاب لدراسة هذه الموضوعات ، جدير بالذكر ان الكتاب اعتمد كمنهج دراسي يدرس في فرع النفط ضمن قسم الاقتصاد في كلية الادارة والاقتصاد في جامعة البصرة.
كتاب (معطيات السياسة النفطية في العراق) لعميد كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز الاستاذ المساعد الدكتور يحيى حمود حسن
كتاب "معطيات السياسة النفطية في العراق (دروس الماضي وآفاق المستقبل)" صادر عن مركز العراق للدراسات من تأليف عميد كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز في جامعة البصرة للنفط والغاز الاستاذ المساعد الدكتور يحيى حمود حسن وجاء بواقع 456 صفحة ،وتضمن الكتاب ستة عشر فصلاً، تناول الفصل الأول: بدايات السياسة النفطية العراقية، ولقد ركز على النفط العراقي في العصور القديمة، وبداية استكشاف النفط في تاريخ العراق الحديث و النفط العراقي في زمن الحكم الملكي فضلا عن النفط العراقي في زمن الجمهورية ثم في انقلاب شباط 1963، والصناعة النفطية في العراق السبعينيات ورواج أسعار النفط.اما الفصل الثاني فقد ناقش النفط العراقي في زمن الحروب والعقوبات،.وحاول الفصل الثالث مناقشة النفط العراقي بعد تغير النظام السياسي عام 2003،.اما الفصل الرابع فقد اختص بدراسة واقع وإمكانات العراق النفطية، التي ركزت على احتياطيات العراق النفطية. وتصنيفها وتوزيعها حسب الكثافة والتوزيع الجغرافي إلى حقول في المناطق الجنوبية وحقول في المناطق الشمالية. وركز الفصل الخامس على خصوصية العراق الطائفية وتوزيع الثروة النفطية.فيما تضمن الفصل السادس القدرة الإنتاجية للنفط العراقي وقسم إلى جانبين الأول مميزات إنتاج النفط العراقي، اما الثاني فقد ناقش ما هي السياسة الصحيحة للإنتاج. واختص الفصل السابع بالصادرات النفطية العراقية ولقد تناول اتجاه صادرات النفط العراقي إلى سوق النفط الدولية، والأسلوب المتبع لتسعير النفط الخام العراقي و سياسات تعامل شركة تسويق النفط في مجال عقود بيع النفط الخام و مشكلات التصدير.اما الفصل الثامن ركز على القدرة التكريرية للعراق وخاصة واقع مصافي تكرير النفط في العراق ومن ثم إنتاج واستهلاك المشتقات النفطية الأساسية في العراق وبعدها المشكلات التي تواجه المصافي ومن ثم المشاريع المستقبلية. فيما بحث الفصل التاسع أنماط الاستثمار في القطاع النفطي العراقي، مركزاً على عقود الامتيازات النفطية و عقود الخدمة الفنية و الاستثمار المباشر وعقود المقاولة والمساعدة الفنية و عقود شراء المباع و عقود المشاركة في الإنتاج و عقود التراخيص.اما الفصل العاشر فقد تناول الإطار القانوني للاستثمار النفطي(الدستور وقانون النفط والغاز) من خلال أربعة محاور هي: نظرة على النفط في الدساتير العراقية، ومسودة قانون النفط والغاز الجديدة، و تصنيف حقول النفط والغاز حسب تطورها، و مواقف الكتل السياسية العراقية تجاه قانون النفط. وركز الفصل الحادي عشر على إشكالية الحقول النفطية المشتركة بين العراق ودول الجوار، وركز الفصل الثاني عشر على إشكالية عقود كردستان النفطية، واهم النقاط التي تناولها هي العقود النفطية في كردستان والاختلاف في تفسير بنود الدستور وقانون النفط والغاز و ملاحظات على السياسة النفطية لحكومة كردستان.اما الفصل الثالث عشر فقد ناقش الوجود الأمريكي في العراق وتأثيره على السياسة النفطية،. فيما ركز الفصل الرابع عشر على منظمة أوبك وأثرها على السياسة النفطية العراقية، من خلال مناقشة نشأتها وأهدافها وتركيبها، فضلا عن السياسات التي اتبعتها اوبك في تحقيق أهدافها، و قدرتها في السيطرة على سوق النفط الدولية، بعدها تأثير اوبك في السياسة النفطية العراقية في مجالي الإنتاج و التسعير. وبحث الفصل الخامس عشر التنمية المستدامة للاقتصاد العراقي في إطار المورد الناضب(النفط الخام).ووضح الفصل السادس عشر: التوقعات المستقبلية للنفط العراقي في أسواق النفط الدولية من خلال جانبين هما أولاً: توقع أسواق النفط الدولية و ثانياً: توقع النفط العراقي، وختتم الكتاب بأهم الاستنتاجات والتوصيات.
كتاب (دراسات في الاقتصاد العراقي) من تأليف عميد كلية الادارة الصناعية للنفط والغاز
صدر ضمن سلسة كتب (مركز العراق للدراسات )عن دار الساقي للطباعة والنشر والتوزيع كتاب (دراسات في الاقتصاد العراقي) من تأليف عميد كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز في جامعة البصرة للنفط والغاز الاستاذ المساعد الدكتور يحيى حمود حسن بواقع 340 صفحة، وتحدث الكتاب حول عدة موضوعات ومنها (متطلبات تطوير الصناعة النفطية العراقية) حيث قسم هذا الموضوع لعدة مباحث وكان المبحث الاول بعنوان (التحديات الداخلية التي تواجه تطور الصناعة النفطية العراقية ) وتحدث في هذا المبحث حول انخفاض انتاجية الابار وانخفاض مستوى التطور التكنولوجي وانخفاض مستوى الاستثمارات النفطية وانخفاض قدرة نقل انابيب النفط، اما المبحث الثاني في هذا الموضوع فتحدث المؤلف حول اندماج شركات النفط العالمية والتطور التكنولوجي اما المبحث الثالث فتحدث حول متطلبات وسبل النهوض بالصناعة النفطية العراقية وبعدها انتقل الباحث لموضوع اخر في الكتاب وهو (خصخصة القطاع النفطي في العراق الممكنات والتحديات) وكان عنوان المبحث الاول بهذا الموضوع حول اهمية القطاع النفطي العراقي في السوق الدولية والاقتصاد المحلي وتحدث كذلك في هذا المبحث حول السوق الدولية والاقتصاد الوطني ، اما المبحث الثاني فكان حول واقع صناعة النفط في العراق اما المبحث الثالث فكان حول ممكنات خصخصة القطاع النفطي في العراق ومنها تحدث حول ممكنات خصخصة قطاع النفط وانخفاض القدرة التصديرية وضخامة تمويل الاستثمارات النفطية وانخفاض انتاج النفط وازمة المشتقات النفطية في العراق ومخاطر خصخصة القطاع النفطي اما المبحث الرابع فكان حول مستقبل الصناعة النفطية وبعدها تحدث المؤلف في كتابه حول موضوع (دوافع الخصخصة في العراق وسبل نجاحها) موضحاً مفهوم واليات الخصخصة وواقع الاقتصاد العراقي ومبررات ودوافع الخصخصة في الاقتصاد العراقي اما العنوان الاخر في الكتاب فكان حول موضوع (جولات التراخيص واثرها على الصناعة النفطية العراقية) وفيه تحدث حول امكانية العراق النفطية وادارة القطاع النفطي العراقي وانماط الاستثمار في القطاع النفطي العراق وبعدها انتقل لموضوع (اثر الجرائم الاقتصادية على الاقتصاد العراقي) متحدثا حول الجرائم الاقتصادية في العراق واسباب تفشي هذه الجرائم وانعكاسها على الاقتصاد العراقي ثم انتقل في نهاية الكتاب لموضوع (مستقبل القوى العاملة في ضوء اعادة هيكلة الاقتصاد العراقي والمتغيرات الدولية ) وتحدث حول القوى العاملة في العراق وظهور البطالة وتباطؤ النشاط الاقتصادي وسوف العمل في ضوء اعادة هيكلة الاقتصاد العراقي وسبل مواجهة اختلال سوق العمل في العراق.
رئيس قسم الهندسة الكيميائية وتكرير النفط يشارك في تأليف كتاب مع عدة علماء من جامعات عالمية
صدر عن دار ويلي العالمية للنشر في الولايات المتحدة الامريكية كتاب بعنوانه الموسوم (Multi Objective Optimization in Chemical Engineering) بإشراف الدكتور Gade Pandu Rangaiah من قسم الهندسة الكيميائية والبيولوجية في جامعة سنغافورة الوطنية والدكتور Adrian Bonilla-Petriciolet من قسم الهندسة الكيميائية/معهد التكنولوجيا غواسكالينتيس في المكسيك ويحتوي الكتاب على 17 فصلاً شارك بكتابتها عدد من الباحثين من مختلف الجامعات العالمية حيث كان الفصل الحادي عشر من تأليف رئيس قسم الهندسة الكيمائية وتكرير النفط في كلية هندسة النفط والغاز بجامعة البصرة للنفط والغاز الدكتور محمد عبد الوهاب طاهر المياحي وهو بعنوان " CO2 Emissions Targeting for Petroleum Refinery Optimization " السيطرة وتحديد كميات غاز CO2 الملوثة والمنبعثة من محطات المصافي النفطية، وذكر الدكتور محمد عبد الوهاب : يبدأ الفصل بمقدمة عن وحدة تقطير النفط الخام ووحدة التكسير الحراري وشرح لمبادئ الامثلية وتطبيقاتها ثم يتطرق الفصل الى دراسة عملية التكامل الحراري المباشر بين الوحدات الصناعية المختلفة وعملية التكامل الحراري للمعمل (المصفى) بصورة عامة والدور الكبير الناتج عنها في تقليل الطاقة المستهلكة ثم تطرقت الى تطبيق مبادئ الامثلية ذات المتغيرات المتعددة على وحدات صناعية مختارة من المصافي النفطية وأخيراً مناقشة النتائج واستحصال الاستنتاجات.وتابع عبد الوهاب :يقدم هذا الكتاب لمحة عامة عن التطورات والتطبيقات الأخيرة منها تطبيقات الامثلية متعددة المتغيرات في نمذجة وتصميم وتشغيل الصناعات الكيمياوية والبتروكيماوية والدوائية والطاقة والعمليات ذات الصلة ومن ثم يغطي التطورات النظرية والحسابية الهامة فضلا عن تطبيقات معينة مثل شبكة التفاعلات،وأنظمة الكروماتغرافي والتحكم وتحديد كمية CO2 المنبعثة من وحدات تكرير البترول، وتصميم بيئة من العمليات الكيميائية، وتنقية الايثانول وتصميم عملية الكيومين.ويعد هذا الكتاب مصدر مهم للباحثين ولطلبة الدراسات العليا في الهندسة الكيميائية وكذلك الممارسين في الصناعة والمهندسين العاملين في مجال نمذجة العمليات الصناعية ودراسة الظروف المثلى للعملية الإنتاجية.
كتاب (هندسة حفر الابار النفطية) لرئيس جامعة البصرة للنفط والغاز الاستاذ الدكتور علي محسن المشاط
يعد كتاب(هندسة حفر الابار النفطية ) من اعداد رئيس جامعة البصرة للنفط والغاز الاستاذ الدكتور علي محسن المشاط والاستاذ المساعد الدكتور زياد عبد الرزاق اسود والاستاذ المساعد الدكتور اكرم حمودي الهيتي من الكتب المهمة والمنهجية في موضوع تقنية هندسة حفر الابار النفطية اذ يعد من الكتب المنهجية لطلبة المرحلة الثالثة في قسم النفط بكلية الهندسة في جامعة بغداد .ويتوفر الكتاب الان في المكتبة العلمية في البصرة وبقية المكتبات الاكاديمية، وهو من القطع الكبير وجاء بواقع (638 صفحة) وحسب مقدمة المعدين فان الكتاب ( يشكل قاعدة اساسية متينة في هندسة حفر الابار النفطية ويعكس المستوى المتطور الذي وصل اليه هذا العلم في الوقت الحاضر كما يحتوي على مفردات للانطلاق بها نحو التطور اللاحق) ويتكون الكتاب من خمسة فصول ، يتناول الفصل الاول هندسة سوائل الحفر حيث تم دراسة خواصها بصورة تفصيلية وتأثير هذه الخواص على سرعة الحفر اضافة الى وظائف هذه السوائل وانواعها والمشاكل التي قد تحدث بسبب عدم استعمال السائل الملائم للبئر المعني كما تم دراسة طرق صيانة هذه السوائل واخيرا تم تحليل هايدرولية الحفر الدوراني بصورة مفصلة سواء بالنسبة للسوائل التي تخضع لتمثيل بنكهام بلاستك او التي تخضع للتمثيل مع امثلة توضيحية. اما الفصل الثاني فشمل المتطلبات العامة لحفر الابار النفطية وكيفية كتابة التقارير الحقلية والتحضيرات اللازمة قبل البدء بعملية الحفر ، والفصل الثالث يحتوي على طرق ومعدات الحفر حيث تم بيان جميع طرق الحفر المستعملة لحد الان مع بيان مجالات استعمالها اضافة الى شرح مفصل لمكونات جهاز الحفر الدوراني والحسابات المتعلقة بها اما الفصل الرابع فيضم تصميم اعمدة البطانة حيث يشمل على دراسة مفصلة على المحولات التي تسلط على انابيب البطانة وكيفية اخذها بنظر الاعتبار عند تصميم عمود بطانة مركب سواء حسابيا او بواسطة المخططات مع بيان طرق الاحتساب لمقاومة هذه الاعمدة لمختلف المحولات اضافة الى حساب عوامل التصميم .فيما خصص الفصل الخامس لتسميت الابار النفطية حيث تضمن هذا الفصل على مركبات وانواع السمنت المستعمل في تسميت الابار النفطية وكيفية تقييمها بموجب مواصفات معهد البترول الامريكي اضافة الى خواص ملاط وصخرة السمنت وكيفية قياسها كما يشمل هذا الفصل على طرق ومعدات التسميت والحسابات المتعلقة بها وكذلك العوامل التي تؤثر على نجاح عمليات التسميت واخيراً هايدرولية عمليات التسميت.وعزز الكتاب بالمخططات والامثلة لغرض مساعدة الطلبة على فهم افضل كما تم وضع اسئلة في نهاية كل فصل مع نتائجها بهدف تعود الطالب على حل المشائل وفهم كيفية تطبيق القوانين والمعادلات.ويعد الكتاب مرجعاً مهما للمهندسين والعاملين في الصناعة النفطية وطلبة الدراسات العليا.
صدور كتاب لتدريسي من كلية هندسة النفط والغاز يتطرق لموضوعة مشاكل محطات الطاقة الكهربائية
صدر عن دار النشر الالمانية لامبرت(LAMBERT) كتاب لرئيس قسم هندسة النفط والغاز في كلية هندسة النفط والغاز بجامعة البصرة للنفط والغاز الدكتور رعد زعلان حمود وجاء الكتاب بعنوانه الموسوم والموسوم (Energy Saving by Tackling Shaft Voltage in Turbine Generators), ويتطرق الكتاب لموضوعة مشاكل محطات الطاقة الكهربائية حيث استعرض هذا الكتاب من خلال ست فصول وملحق واحد عدة مواضيع واهمها اعطال محامل المولدات والتورباين في محطات الطاقة الكهربائية وتأثير الشحنات الكهربائية في تآكل المحامل وطرق علاجها.والاثار الاقتصادية لهدر الطاقة الناتجة عن اصلاح الاعطال وتاثير تآكل المحامل على مقدار الطاقة المنتجة من المحطات واستحداث طريقة جديدة لحماية تآكل المحامل عن طريق جهاز عكس التيار واختبار الجهاز ومقارنة النتائج مع المحامل التقليدية واظهرت النتائج فرق الكبير بين الحالتين .
صدور كتاب لرئيس قسم هندسة النفط والغاز عن دار لامبرت الالمانية للنشر
صدر عن دار النشر الالمانية لامبرت(LAMBERT) كتاب لرئيس قسم هندسة النفط والغاز في كلية هندسة النفط والغاز بجامعة البصرة للنفط والغاز الدكتور رعد زعلان حمود وجاء الكتاب بعنوانه الموسوم (Modeling and Fault- Tolerant Control Developed for HVAC Systems) ويتصف الكتاب بالموديلات واجهزة السيطرة الحديثة ، وذكر مؤلف الكتاب الدكتور رعد زعلان بان الكتاب يستعرض بفصوله السبع كيفية بناء المودل وماهي انواع الموديلات لاجهزة التبريد والتكيف وكيفية انشاء المودل الرياضي لاجهزة التكيف المركزي كما ناقش الكتاب انواع المسيطرات الحديثة وعيوبها والطرق المتبعة لعلاجها واستحداث مسيطر حديث له القابلية على العمل في ظروف استثنائية كعطل احد المتحسسات ومقارنة كفاءة المسيطر المستحدث مع المسيطرات الحديثة والتقليدية والذي اثبت كفاءة عالية .
صدور كتاب لتدريسي من كلية هندسة النفط والغاز يعني بانظمة المباني الذكية
صدر عن دار النشر الالمانية لامبرت(LAMBERT) كتاب لرئيس قسم هندسة النفط والغاز في كلية هندسة النفط والغاز بجامعة البصرة للنفط والغاز الدكتور رعد زعلان حمود وجاء الكتاب بعنوانه الموسوم (Efficient TS Modeling and Adaptive Fuzzy Logic Control of HAVC Systems)ويعنى الكتاب بأنظمة المباني الذكية وقد استعرض هذا الكتاب من خلال سبعة فصول وثمان ملاحق معايير راحة البشر في ظروف المكان المكيف وماهي العوامل المؤثرة على هذه المعايير وتصميم مودل ذكي يتحسس مقدار راحة البشر وله القدرة على توجيه عوامل البناية لتحسين راحة البشر وتصميم مسيطر ذكي له القابلية على السيطرة على عدة عوامل لها علاقة براحة البشر وتوجيهها بشكل امثل من خلال الموديل الذكي كاجهزة التبريد والتكيف والانارة والستائر والتهوية وقد تم بناء المسيطر والموديل الذكيين على اساس استرشاد الطاقة في المنازل وجميع الابنية المصممة لذلك. وذكر مؤلف الكتاب الدكتور رعد زعلان : استعرض الكتاب نتائج احد المنزل المطبق عليه كلا التصميمين المسيطر والموديل في كوالالمبور ماليزيا. وتم حساب الطاقة المسترشدة بالمقارنة مع المنازل التقليدية وكانت النتائج كبيرة تستحق الاهتمام.
صدور كتاب حول التقييم الاقتصادي لعقود المشاركة وعقود التراخيص النفطية لرئيس قسم إدارة وتسويق النفط
صدر عن شركة ودار الغدير للطباعة والنشر في العراق كتاب (التقييم الاقتصادي لعقود المشاركة وعقود التراخيص النفطية في العراق) من تأليف رئيس قسم إدارة وتسويق النفط في كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز في جامعة البصرة للنفط والغاز الدكتور نصيف جاسم العبادي بالاشتراك مع الاستاذ الدكتور نبيل جعفر عبد الرضا المرسومي ، وهو مادة علمية رصينة للطلبة والمهتمين بالشأن التفطي والباحثين،ويقع الكتاب في ٣٨٠ صفحة ويضم مجموعة من الملاحق المستلة من عقود المشاركة وعقود التراخيص ، ويتضمن الكتاب دراسة مقارنة بين عقود المشاركة في كردستان وعقود التراخيص استنادا الى تحليل العقود الاصلية لهما وهي اول دراسة بهذا الصدد، حيث تم تقسيم الكتاب الى اربعة فصول تطرق الفصل الاول الى تحليل واقع القطاع النفطي في العراق وانماط العقود في دول مختارة ومن خلال ثلاثة مباحث : الاول كان حول واقع القطاع النفطي في العراق والثاني حول الواقع النفطي في كوردستان والثالث لشرح انماط العقود من خلال تجارب عدة دول مختارة ومنها النرويج وفنزويلا والجزائر ، وفي الفصل الثاني تم تناول عقود المشاركة في الانتاج لاقليم كردستان من خلال ثلاثة مباحث الاول تم فيه بيان الشركات العاملة في الاقليم في حيث المبحث الثاني خصص لتحليل بعض عقود كوردستان المهمة وتوضيح طبيعة تلك العقود اما المبحث الثالث فتم تقييم تلك العقود فيه والفصل الثالث من الكتاب خصص لتحليل عقود جولات التراخيص فكان المبحث الاول فيه لتحليل عقود الجولة الاولى والثانية والمبحث الثاني لتحليل عقود الجولة الثالثة والرابعة في حين كان لملامح العقود النفطية بشكل عام والتغيرات التي طرأت عليها حيزا في المبحث الثالث من الفصل ، والفصل الرابع خصص للتقييم المالي للعقود وتم التطرق خلاله للمعايير المستخدمة في التقييم المالي في المبحث الاول وعملية التقييم لبعض العقود التي تمثل حقولاً عملاقة في المبحث الثاني اما الثالثة تم تخصيصه للتقييم الاقتصادي.
تدريسية في كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز تنشر بحثاً بالمجلة الدولية للدراسات الاقتصادية
نشرت التدريسية في قسم إدارة وتسويق النفط والغاز في كلية الإدارة الصناعية للنفط والغاز في جامعة البصرة للنفط والغاز المدرس المساعد وسن هادي فيحان بحثاً علمياً بعنوان (الابعاد الاقتصادية للهجرة والنزوج : العراق انموذجاً) في المجلة الدولة للدراسات الاقتصادية في عددها السادس / الصادر في مايو ، ايار لعام 2019 وهي مجلة علمية محكمة تصدر ربع سنوية من المانيا (برلين) عن المركز الديمقراطي العربي وتعنى بنشر الدراسات والبحوث في ميدان العلوم الاقتصادية وبثلاث لغات العربية والانجليزية والفرنسية ،واشارت فيحان في بحثها بان النزوج والهجرة من المشكلات التي تورق الضمير الانساني فالعراق احدى الدول التي تعاني من نوعين من الهجرة :هجرة الشباب والكفاءات الى دول الخارج والهجرة القسرية الاجبارية للعائلات المشردة الذين اصبحوا بلا مأوى (النازحين) من الموصل والانبار وكركوك ويهدف البحث الى بيان اهم الاثار والابعاد الظاهرة والخفية للهجرة تارة وللنزوج تارة اخرى ، ومدى تاثيرهما معا على الاقتصاد القومي وعجلة التنمية الاقتصادية ، كما تنبع اهمية البحث من اهمية الكفاءات العلمية في التنمية الاقتصادية فهجرة الكفاءات تخفض من الرصيد المعرفي ومن ثم الناتج الاجمالي في بلد الاصل مما يخفض من وفورات الحجم في المعرفة الدولية ، وتابعت :يهدف البحث الى توضيح اهم العوامل الاقتصادية التي سرعت في توجيه نسبة كبيرة من سكان العراق نحو الهجرة للخارج او الداخل ، وتوضيح اهم النظريات والنماذج التي وفرت العامل الاقتصادي للهجرة في العراق وايضاح الابعاد الاقتصادية للهجرة في العراق.